تعديل

الأحد، 22 يناير 2017

من ثقافتنا الشعبية

من الطرق التي استخدمها الصيادون الموريتانيون تقليديا إشعالُ النار عند باب جحر الحيوان للتأثير على تنفسه وإرغامه على الخروج.
وكان الأديب آدبَّ بن آدبَّ الكنتي يدخن، وقد لامه البعضُ على ذلك، فقال:
وما أشرب الدخان قصد تكبر == ولا أبتغي عن منهج الحق منهجا
 ولكن عفريت الهموم بصدرنا == عصانا فدخنا عليه ليخرجا

0 التعليقات:

إرسال تعليق